أصدرت وزارة الاتصالات التابعة للنظام بالأمس قراراً باستبعاد الدعم عن كل سوري يملك سيارة سعة محركها أكثر من 1500 CC وسنة صنعها عام 2008، ما يعني حرمان هذه الفئة من خدمات البنزين المدعوم بالإضافة إلى المواد الغذائية المدعومة.
ولاقى القرار انتقادات واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي التي تداولت الخبر، حيث رأى العديد من المعلقين أن هذه السيارة لم تعد رفاهية، وقد تم تنسيقها في العديد من الدول المجاورة.
وأكد العديد من المتابعين أن رفع الدعم عن هذا النوع من السيارات أدى إلى انخفاض أسعارها في الأسواق مباشرة، بنسبة لا تقل عن 15 بالمئة.