قال مراسل مصدر في حلب، إن ثلاثة أشخاص من بين المرضى والمصابين في الأحياء المحاصرة بحلب توفوا، إضافة إلى طفلة حديثة الولادة.

وأضاف أن الوفيات ناجمة عن عجز الفرق الطبية تقديم الخدمات للمرضى والمصابين، وعدم دخول فرق الهلال الأحمر السوري والصليب الأحمر الدولي إلى المنطقة.

وينتظر المئات من المدنيين المحاصرين في العراء وداخل الحافلات منذ ساعات وفي درجات حرارة متدنية، وهو ما يتسبب بأوضاع إنسانية غاية في السوء.

في حين، يرقد في مستشفى القدس الميداني شرقي حلب عشرات الجرحى والمرضى في غرف وصالات المستشفى الذي خرج من الخدمة مؤخرا جراء تعرضه لقصف ممنهج من النظام والميلشيات الموالية.

 

 

 

 

 

مصدر