استشهد 94 صحفياً ومواطناً صحفياً في سوريا خلال عام 2015, وهو يعد العام الأكثر دموية بحقهم, وقد شهد شهر تشرين الثاني ارتفاعاً كبيراً في عدد الشهداء من الإعلاميين حيث قضى 17 منهم في الشهر ذاته.
وفيما يلي توزيع الشهداء من الناشطين الإعلاميين حسب الأشهر:
كانون الثاني 5 شهداء, شباط 4 شهداء, آذار 8 شهداء, نيسان 6 شهداء, أيار 9 شهداء, حزيران 9 شهداء, تموز 5 شهداء, آب 9 شهداء, أيلول 10 شهداء, تشرين الأول 17 شهداء, تشرين الثاني 5 شهداء, كانون الأول 8 شهداء.
وكما الأعوام السابقة, كان الأسد القاتل الأكبر لشهداء الحقيقة, وفيما يلي توزيع الشهداء حسب الجهة الفاعلة:
– قوات الأسد ومليشياته قتلوا 62 إعلامياً بينهم 11 ناشطاً قضوا تحت التعذيب.
– التنظيمات المتشددة قتلت 23 إعلامياً, حيث قضى 22 ناشطاً على أيدي تنظيم الدولة ولقي ناشط مصرعه في سجون دار القضاء التابعة لجبهة النصرة.
– جهات مجهولة لم نتمكن من تحديدها قتلت 6 إعلاميين.
– طائرات العدوان الروسي قتلت 3 إعلاميين.
– ناشط إعلامي صدمته سيارة تابعة لفيلق الرحمن في بلدة عربين بريف دمشق.
توزيع الشهداء حسب المحافظة:
ريف دمشق 20 شهيداً, حلب 19 شهيداً, درعا 18 شهيداً, حماه 10 شهداء, الرقة 7 شهداء, حمص 6 شهداء, إدلب 5 شهداء, دير الزور 3 شهداء, القنيطرة 3 شهداء, اللاذقية 2 شهيدان, دمشق 2 شهيدان.

متابعة مصدر