الأمم المتحدة: العالم كان بطيئا في مساعدة سوريا بعد الزلزال
الأمم المتحدة: العالم كان بطيئا في مساعدة سوريا بعد الزلزال

قالت لجنة تابعة للأمم المتحدة اليوم الإثنين إن المجتمع الدولي والحكومة السورية لم يتحركا بسرعة الشهر الماضي لمساعدة المحتاجين في الشمال الغربي الذي تسيطر عليه المعارضة المسلحة بعد الزلزال المميت الذي ضرب تركيا وسوريا.
تسبب زلزال 6 فبراير/شباط بقوة 7.8 درجة والهزات الارتدادية القوية في جنوب تركيا وشمال غرب سوريا في مقتل أكثر من 50 ألف شخص، بما في ذلك أكثر من 6000 في سوريا.
وقالت لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا إنه ينبغي إجراء تحقيق في سبب استغراق فتح المعابر الحدودية أسبوعا لتدفق المساعدات. وأضافت أن سوريا التي مزقتها الحرب “تحتاج الآن إلى وقف شامل لإطلاق النار يحظى بالاحترام الكامل” حتى يكون المدنيون، بمن فيهم عمال الإغاثة، بمأمن.
واستغرق الأمر أسبوعا حتى تتفق الأمم المتحدة وحكومة الرئيس السوري بشار الأسد على فتح معبرين حدوديين آخرين إلى المنطقة التي تسيطر عليها المعارضة والمتاخمة لتركيا حيث كان الكثير من الاشخاص لا يزالون تحت الأنقاض.
تعليقات الفيسبوك
مختارات
-
المعري لاجئاً في فرنسا… بانتظار العودة إلى سوريا
-
ألمانيا.. ضبط شاحنة تقل 8 لاجئين سوريين نصفهم أطفال
-
الخوذ البيضاء: النظام وروسيا يتعمدان استهداف المدنيين كل عامٍ في شهر رمضان المبارك
-
خيام تعليمية.. مدارس ما بعد الزلزال في “جنديرس”
-
ألمانيا.. مراهقة سورية تتعرض للعنصرية والضرب من امرأتين مخمورتين
-
لاجئ سوري يمثل أمام محكمة في النمسا بتهمة تعذيب خروف
-
شبكة حقوقية: نظام الأسد يحتجز آلاف العرب والأجانب في سجونه
-
تزايد كبير في عدد طلبات اللجوء المقدمة من السوريين إلى أوروبا
-
نظام الأسد يقتل 643 فلسطينيًا تحت التعذيب
التعليقات