التصنيفات
على الرصيف

رموز جديدة “للكيملك” قد تتسبب يترحيل السوريين من تركيا

تركيا (زمان مصدر)

وضعت مديرية الهجرة التركية رموزاً إلكترونية جديدة إلى جانب وثائق الإقامة (الكيملك) الخاصة باللاجئين السوريين، بحيث يرمز كل واحد منها إلى الحالة القانونية لحامل تلك الوثيقة .

وربما تتسبب بعض تلك  الرموز (الكود)  بوقف قيد الكيملك لبعض اللاجئين السوريين أو فرض العقوبات و المخالفات بحقهم، وقد تتسبب  بترحيل بعضهم  إلى سوريا.

ويصعب على أي لاجئ سوري أن يحصل على معلومات الرمز أو الكود المسجل إلى جانب وثيقة الكيملك الخاصة به، إلا من خلال توكيل محامي خاص أو من خلال مراجعة مديرية الهجرة.

بالمقابل، يمكن إلغاء تلك الرموز عبر رفع دعوى عن طريق المحكمة، وفق ما أوضحه مدير مخيم “نيزب” في غازي عنتاب “جلال ديمير”.

ويحمل كل “كود” من تلك الموضوعة على بطاقات “الكيملك” رمزاً خاصاً، منها كود V-87 الذي يتعلق بـ العودة الطوعية وهو الأكثر استخداماً بحق اللاجئين السوريين في تركيا.

أما الكود Ç-113 فيرمز لمن دخل أو خرج من  تركيا بشكل غير شرعي، بالإضافة لكود V-71 الذي يتعلق بالمخالفين لعناوين السكن أي أنه لم يتواجد في عنوانه الخاص المسجل لدى دائرة النفوس.

أما كود Ç-117 فيرمز للعمال غير الشرعيين، في حين يرمز الكود Ç-114 لمن اتُخذت بحقهم إجراءات قضائية.

الجديد بالذكر أن معظم السوريين يجهل وظيفة تلك الرموز وماذا يرمز كل منها أو ما هي الطرق القانونية لإلغائها.

التصنيفات
على الرصيف

لتحسين ظروف اللاجئين السوريين..الاتحاد الأوروبي يدعم تركيا مالياً

تلقت تركيا دعماً مالياً، من قبل الاتحاد الأوروبي بهدف تحسين ظروف معيشة اللاجئين السوريين على الأراضي التركيّة.

وقال نائب وزيرة الأسرة والعمل والخدمات الاجتماعية في تركيا، “عدنان إردم” إن: «تركيا تلقت دعماً بقيمة 245 مليون يورو ضمن إطار برنامج المساعدة على الانسجام الاجتماعي الذي يشرف عليه الهلال الأحمر التركي وبرنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة»، وفق وكالة الأناضول.

وبحسب إردم، سيتم تخصيص المبلغ من أجل تحسين ظروف المعيشة للاجئين في تركيا فيما أكد، أن الاتحاد الأوروبي يعتزم تقديم 20 مليون يورو إضافيات من أجل تعزيز وصول اللاجئين إلى الخدمات الاجتماعية في البلاد.

ويأتي ذلك في ظل مطالبات مسؤولين أتراك باستمرار مشاركة الدول وبالأخص الاتحاد الأوروبي على تحمل أعباء استضافة تركيا للاجئين السوريين.

ورغم أن تركيا تلقت حزمات متعددة من الدعم المالي مقابل استضافة اللاجئين السوريين إلا أن هناك العديد من السوريين في تركيا يؤكدون أنهم لم يستفيدوا من أية خدمات قدمتها الحكومة التركية للسوريين.

وتقتصر الخدمات والبرامج المقدمة للاجئين السوريين في تركيا على تقديم مبالغ مالية رمزية (قرابة 15 دولار أمريكي شهرياً للفرد) للعائلات السورية في حال حققت شروطاً معينة، بالإضافة للدورات التعليمية والمهنية المخصصة لتمكين السوريين من دخول سوق العمل.

الجدير بالذكر أن عدد السوريين في تركيا يتجاوز 3،6 مليون لاجئ سوري وفق إحصائيات مديرية الهجرة التركية الأخيرة.

التصنيفات
الرقة ميداني

تمهيداً لتسليمها لقوات النظام، روسيا تنشئ نقطة عسكرية في “عين عيسى” بريف الرقة

أنشأت القوات الروسية، نقطة عسكرية جديدة على الأطراف الغربية لبلدة عين عيسى بريف الرقة.

وبحسب نشطاء محليين أنشأ الجيش الروسي نقطة عسكرية على الأطراف الغربية لبلدة عين عيسى بمحاذاة الطريق الدولي M4، تزامن ذلك مع بإنشاء نقطة ثانية قرب قرية الجديدة في ريف بلدة عين عيسى.

ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن قيادي في “مجلس عين عيسى العسكري” التابع لقوات “قسد”، ، أن اجتماعا عقد قبل يومين في القاعدة الروسية بعين عيسى ضم قادة أكراد وضباطا من “قسد” ومسؤولين من الجيش الروسي، أبلغ فيه الضباط الروس، قيادة “قسد” أن التهديدات التركية جدية في اجتياح البلدة، وطلبوا تسليمها إلى قوات النظام، إداريا وعسكريا، لقطع الطريق أمام ذاك التهديد.

واقترح الجانب الروسي على قيادة “قسد”، أن يقيموا مربعا أمنيا بمركز البلدة، يضم مؤسسات الإدارة ومكاتبها على غرار مربعات النظام الأمنية في مدينتي القامشلي والحسكة، شريطة رفع علم النظام السوري وافتتاح مؤسسات الدولة، بهدف قطع الطريق أمام الهجمات التركية ومنع تنفيذ هجوم واسع، وفقا للمصدر.

وأضاف، أن قيادة “قسد” طلبت مهلة لدراسة العرض، مرجحا أنها سترفض العرض الروسي، وذلك لأن تركيا وفصائلها الموالية طلبت من روسيا “سحب مقاتلي قسد من مسافة 32 كيلومترا، وعين عيسى تبعد عن الحدود التركية نحو 37 كيلومترا، وبذلك هم المهاجمون وقد تجاوزا حدود التماس”، وفقا لقوله.

 

 

 

 

 

محمد جواد المشهداني – زمان مصدر – متابعات

 

التصنيفات
ريف حلب على الرصيف ميداني

معبر جرابلس: السماح بعودة العالقين في سوريا إلى تركيا

أعلنت إدارة معبر جرابلس الحدودي مع تركيا، عن فتح بوابة المعبر أمام السوريين للعودة إلى الأراضي التركية، ممن دخلوا الى سوريا في إجازة العيد الماضي، ولم يستطيعوا العودة إلى تركيا بسبب إجراءات منع انتشار فيروس كورونا.

وقالت إدارة المعبر في بيان نشرته عبر صفحتها الرسمية في فيسبوك إن: «مدة العبور ستبدأ من اليوم الجمعة وحتى 13 من شهر كانون الأول الجاري، خلال أيام وأوقات الدوام الرسمي ما عدا السبت والأحد، ووفق اليوم المخصص الموضح في صورة البيان».

وأضاف البيان أنه يتوجب على كل شخص يود العبور عبر معبر جرابلس إلى تركيا «إجراء فحص كوفيد 19، ضمن إجراءات الدخول وسيكون الفحص في مبنى الرياضة والشباب بمدينة جرابلس»، مشيراً إلى أن آخر يوم لأخد العيّنات سيكون في الـ13 من الشهر الجاري

وكان المئات من السوريين دخلوا إلى سوريا خلال إجازة العيد الماضي ولم يستطيعوا العودة، بعد إغلاق كافة المعابر بسبب تداعيات انتشار فيروس كورونا.

الجدير بالذكر، أن السلطات التركية، تقوم ومنذ أربع سنوات بالسماح للاجئين السوريين المقيمين على أراضيها بزيارة بلدهم خلال فترات أعياد الفطر والأضحى، مع السماح بالعودة إلى الأراضي التركية مجدداً.

 

 

 

 

 

 

علي المحمد – مصدر – جرابلس

التصنيفات
حقوق وحريات سياسة ملفات

تركيا: الحكم على 15 إعلاميا بصحيفة “جمهوريت” بتهمة الإرهاب

 

قالت صحيفة جمهوريت إن محكمة تركية قضت اليوم الأربعاء (25 نيسان 2018) بسجن 15 من العاملين بالصحيفة المعارضة بتهم تتعلق بالإرهاب وبرأت ثلاثة، وذلك  في قضية أثارت غضبا عالميا بشأن حرية الصحافة تحت حكم الرئيس رجب طيب أردوغان.

وذكرت الصحيفة أن المحكمة قضت أيضا على نحو منفصل باستمرار القضية ضد جان دوندار الذي شغل في السابق منصب رئيس تحرير الصحيفة. وأفادت مراسلة لفرانس برس في المحكمة، أن احكاما مختلفة بالسجن صدرت بحق 13 صحافيا في “جمهورييت” مثلوا بعد الإفراج عنهم، فيما تمت تبرئة ثلاثة. وحكم على مدير الصحيفة أكين اتالاي الذي كان لا يزال موقوفا احتياطيا بالسجن سبعة أعوام ونصف عام ولكن تم الإفراج المشروط عنه في انتظار ما سيؤول اليه الاستئناف.

وقضت محكمة تركية بسجن مسؤولين تنفيذيين وكبير محررين بصحيفة “جمهوريت” لفترات طويلة بعد إدانتهم بدعم منظمات إرهابية، على الرغم من الانتقادات الدولية التي أثارتها القضية. وأصدرت المحكمة في سيليفري بالقرب من إسطنبول الأحكام اليوم الأربعاء بحق المدير التنفيذي للصحيفة أكين اتالاي ورئيس تحريرها مراد سابونجو وكبير مراسلي التحقيقات احمد سيك.

يذكر أن تركيا قامت بسجن العديد من الصحفيين منذ محاولة الانقلاب في تموز 2016، زاعمة أنهم – والعديد من الأكاديميين الآخرين، وموظفي الخدمة المدنية والناشطين المدنيين- لهم صلات برجل الدين المقيم في الولايات المتحدة فتح الله جولن، الذي تتهمه الحكومة بتدبير محاولة الانقلاب.

وكان أتلاي قد قال في مرافعته الأخيرة أمس الثلاثاء “لا يمكنكم ترهيب هذه الصحيفة للخضوع. ستقوم هذه الصحيفة وأعضاؤها بأداء وظائفهم على نحو سليم رغم الضغوط والتهديدات”.

وكان الصحافيون المتهمون في صحيفة “جمهورييت” التركية المعارضة بالقيام بأنشطة “إرهابية” قد طلبوا من القضاء تبرئتهم الأربعاء في إطار محاكمتهم التي ينتقدها المدافعون عن حرية الصحافة ووصلت إلى نهايتها.

وأفادت مراسلة فرانس برس أن الصحافيين والمسؤولين والعاملين الأخرين الـ17 في “جمهورييت” الملاحقين في هذه القضية قدموا الأربعاء حججهم الأخيرة أمام محكمة سيليفري قرب اسطنبول. لكن المحكمة لم تأخذ طلباتهم بنظر الاعتبار.

والمحكمون متهمون بالتعاون مع حزب العمال الكردستاني والداعية فتح الله غولن الذي تقول أنقرة إنه العقل المدبر للانقلاب الفاشل في تموز/يوليو 2016 وهو ما ينفيه المتهمون.

 

 

 

 

ا ف ب

التصنيفات
ادلب تقارير ميدانية ميداني

“أردوغان”: سنبسط سيطرتنا على إدلب

 

قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، إنه يريد أن يبسط سيطرته على محافظة إدلب، ومن ثمَّ يتجه إلى ثلاث نقاط جديدة بسوريا.

وأضاف “أردوغان” -بحسب قناة “تي.أر.تي” التركية: أنه يريد “بسط السيطرة على إدلب ومن ثمَّ التوجُّه إلى تل رفعت ومنبج، وهناك مناطق في سوريا نتعرض منها لتهديدات خطيرة، بينها عين العرب”.

وأشار الرئيس التركي إلى أن بلاده “لا تمنع أي أحد من المشاركة في عملية التسوية حول سوريا”، مبينًا أن عملية جنيف لم تخرج بأي نتيجة حتى الآن.

وبشأن العمليات العسكرية التركية في سوريا، أكد “أردوغان” أن “العمليات العسكرية فيسوريا يجب أن تستمر في إطار القانون الدولي مع إبراز الدبلوماسية”.

 

 

 

 

وكالات

 

 

 

 

التصنيفات
دولية سياسة

تركيا تنهي جدال المئتي عام وتدخل “النظام الجمهوري” من أوسع أبوابه

أنهت تركيا يوم الأحد 16 أبريل 2017 الجدال المستمر منذ 2000 عام حول نظام حكمها من خلال إجراء استفتاء شعبي لإقرار التعديلات الدستورية, في نظام الحكم وتحويله لنظام جمهوري وإلغاء منصب رئيس الوزراء، ورفع عدد المقاعد في البرلمان من 550 إلى 600 مقعد وتغييرات في المجلس الأعلى للقضاة والمدعين العامين.
وتمكّن حزب “العدالة والتنمية” الحاكم في تركيا من تمرير مشروع التعديلات الدستورية، وبلغت نسبة المؤيدين للتعديلات الدستورية 51.34 في المئة مقابل 48.64 في المئة عارضوا التعديلات، بعد فرز 99.3 في المئة من الأصوات.
ومن جهته وصف الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” إقرار التعديلات الدستورية في الاستفتاء الشعبي، بأنه “نصر لتركيا بأسرها”, معربا عن تمنياته بأن تكون نتيجة الاستفتاء الشعبي على التعديلات الدستورية التي تشمل الانتقال إلى النظام الرئاسي، خيرًا من أجل تركيا وشعبها.
وقال “أردوغان” إن النتائج غير الرسمية أظهرت قبول التعديلات الدستورية من قِبل 255 مليون مواطن صوتوا بـ”نعم”، بفارق مليون و300 ألف صوت عن الذين صوّتوا بـ”لا”, مشيرا إلى أن الشعب التركي أظهر مجدداً وعياً كبيراً واستثنائياً بتوجهه إلى صناديق الاقتراع والإدلاء بصوته بإرادته الحرة.
وأضاف الرئيس التركي أنه تم الفصل تماما في إطار هذه التعديلات في العلاقات بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية, وبأن النظام الرئاسي سيدخل حيز التنفيذ مع الانتخابات المنتظرة في 3 نوفمبر/تشرين الثاني 2019, مؤكدا أنه من المفيد تركيز الجميع على نتائج الاستفتاء بدلاً من الخوض في جدال لا ينفع البلاد.
الجدير بالذكر أن حزب العدالة والتنمية الحاكم اقترح منذ وقت سابق على إجراء التعديلات الدستورية ووافق حينها حزب الحركة القومية المعارض عليها, وتشمل التعديلات الأخذ بالرئاسة التنفيذية التي تحل محل نظام الحكم البرلماني القائم, وقد توصل حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية إلى اتفاق بشأن دستور جديد مقترح في 8 ديسمبر بعد شهر من المفاوضات، ليبدؤا بالعملية البرلمانية للشروع في إجراء استفتاء بشأن المقترحات.

 

 

 

متابعة احمد سلوم