ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن قائدا في #الحرس_الثوري_الإيراني ومقاتلا إيرانيا أقل رتبة لقيا حتفهما في قتال ضد تنظيم “#الدولة_الإسلامية” في#سوريا في الأيام القليلة الماضية.

ويقاتل الحرس الثوري دعما للرئيس السوري بشار الأسد منذ اعوام عدة. وكان مسؤول إيراني أبلغ وكالة “تسنيم” للأنباء العام الماضي أن أكثر من ألف إيراني قتلوا في سوريا. وبين القتلى، قادة كبار في الحرس الثوري، وهو أشد القوى العسكرية الإيرانية بأسا، ويشرف أيضا على امبراطورية اقتصادية تبلغ قيمتها مليارات الدولارات.

وأفادت وكالة “فارس” للأنباء بأن #خير_الله_صمدي، القائد في الحرس الثوري المسؤول عن وحدة في سوريا، قتل الخميس الماضي في مواجهات في منطقة البوكمال على الحدود مع العراق.

وذكر موقع “قطرة” الإخباري أن صمدي لقي حتفه في اشتباكات مع “الدولة الإسلامية”، بينما أوضحت وكالة “فارس” أن صمدي قتل في انفجار قذيفة “مورتر”.

 

 

 

 

 

 

صحف