هذه الأسباب الـ8 تؤدي الى “الشيب”
فيما يأتي 8 أسباب تؤدي إلى الشيب المبكِّر:
1 – الوراثة: يعود ظهور الشيب المبكّر في بعض الأحيان إلى العامل الوراثي، فإذا كان أحد الوالدين أو كلاهما تعرض للشيب في وقت مبكِّر من حياته، فإن هذا يعني أنك ورثت هذا الجين منهما.
2 – داء الثعلبة: تعرضك لداء الثعلبة، ينتج عنه بقع ناعمة صغيرة على فروة رأس خفيفة الشعر كالزغب، لأن جهاز المناعة يهاجم بصيلات الشعر مما يؤدي إلى تساقطها بعد فترة، وحين نمو الشعر يكون باللّون الأبيض.
3 – تلوث الجو: بناءاً على مكتبة الكونغرس، فإن التلوث والغازات السامة تؤدي إلى الشيب المبكر، لما لها من خطورة على إنتاج الميلانين في الشعر وتأثيرٍ على عمل بصيلات الشعر، فحالما ينمو الشعر، تضعف مقاومة بصيلات الشعر.
4 – الإرهاق والتوتر: إن التوتر والقلق الدائمين، ينشطان عمل الجين المسؤول عن الشيب، فإن أردت التغلب على الشيب، فما عليك إلى أن تُهدئ من روعك وتسترخي قدر الإمكان.
5 – التدخين: ممارسة عادات وسلوكيات غير صحيّة كالتدخين، تزيد من تعرضك للشيب المبكر، ففي بحث نشر عام 2103، أظهر أن المدخنين أكثر عرضةً للشيب المبكر، لأن دخان السيجارة يحرر كمًا هائلاً من الجزيئات الحرة التي تعلَق على فروة الرأس مسببة بذلك الشيب.
6 – تغيُّر الهرمونات: إن التغيير في هرمونات الجسم على سبيل المثال؛ هرمونات الاستروجين والبروجسترون، والكورتيزول، يؤثر على تعرضك للشيب بوقت مبكر.
7 – العمر: حيث الزيادة في العمر، تزيد نسبة تعرضك للشيب، فبعد بلوغ سن الثلاثين، فإن إحتمالية الإصابة تتضاعف بمقدار 10%-20%، الناجم عن إنخفاض إنتاج صبغة الميلانين في الشعر، محوِّلًا إياه إلى اللون الأبيض.
8 – الخوف: التعرض لمشاكل نفسية مفاجئة أو الخوف الشديد في لحظة معينة قد يسبب خللاً دائماً في صبغة الميلانين في الجسم فتؤثر على لون البشرة والشعر معاً.
مصدر