هلاك ضابطين وشبيح في حماة والقنيطرة وضحايا بانقلاب حافلة بدرعا
قتل 3 من ميليشيا أسد بينهم ضابطان في القنيطرة وريف حماة، فيما قُتل أحد العاملين بقناة JIN TV الكردية وأصيب آخران بغارة شنتها مسيّرة تركية قرب قرية تل شعير على طريق القامشلي – عامودا.
وفي التفاصيل، أفاد مراسل أورينت نت مضر الخالد باستهداف ميليشيا أسد بقذائف المدفعية محيط بلدتي البارة والرويحة جنوب إدلب، والزيارة والمشيك والقرقور والسرمانية بسهل الغاب شمال غرب حماة.
ونعت صفحات موالية النقيب بميليشيا أسد “محرز إدريس” المنحدر من ريف حمص مشيرة إلى مقتله في منطقة جورين بريف حماة.
إلى ذلك اندلعت اشتباكات بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة بين الجيش الوطني وقوات النظام على جبهة تادف بريف حلب الشرقي
جنوباً، قُتل النقيب بميليشيا أسد “ثائر مفيد عودة” والشبيح “محمد هيثم حرفوش” جراء استهدافهما بعبوة ناسفة مزروعة من قِبل مجهولين بمحيط سرية الدرعية العسكرية قرب قرية المعلقة في ريف محافظة القنيطرة.
ولقي 4 مدنيين مصرعهم وأصيب 11 آخرون جراء انقلاب حافلة نقل ركاب (سرفيس) قرب بلدة محجة على أوتوستراد دمشق – درعا.
وسجلت بلدة زاكية بريف دمشق انتشار عبارات ورقية مناهضة لميليشيا أسد رغم التعزيزات العسكرية والاستنفار الأمني بمحيط البلدة وبلدة كناكر المجاورة.
شرقاً، قتل أحد العاملين في قناة JIN TV الكردية وأصيب آخران بغارة شنتها مسيّرة تركية استهدفت سيارة نوع “فان” بالقرب من قرية تل شعير على طريق القامشلي – عامودا.
وفي قرية الخيالة غرب الرقة، قُتل الطفل صدام الحمدوش طعناً على يد شخص في مقتبل العمر كذلك، إثر شجار نشب بينهما من أجل مياه الري.
فيما أوقفت خلايا داعش عدداً من مالكي الأغنام في بادية المنصورة غرب الرقة، وسلبت منهم عدة رؤوس أغنام (زكاة) قبل تركهم.