وليد جنبلاط بعد 48 سنة من الانتظار يعلّق على اعتقال إبراهيم حويجة: الله أكبر

تابع أهالي الجبل ومناصرو الحزب التقدمي الاشتراكي باهتمام كبير الأخبار الواردة عن اعتقال قوات الأمن السورية في مدينة جبلة المجرم إبراهيم حويجة رئيس المخابرات العامة السابق في سوريا والمتهم بمئات الاغتيالات بعهد حافظ الأسد ومنها الإشراف على اغتيال الزعيم اللبناني كمال جنبلاط في 16 آذار/مارس 1977.

وفي أول تعليق على خبر الاعتقال، نشر الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على منصة “إكس” خبر الاعتقال وأرفقه بعبارة: “الله أكبر”.

ويأتي هذا الاعتقال قبل 10 أيام من تحضير الحزب التقدمي الاشتراكي لإحياء جماهيري في المختارة للذكرى ال 48 لاستشهاد كمال جنبلاط، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إحياء الذكرى بعد سقوط النظام السوري السابق المتهم باغتياله على طريق دير دوريت في قضاء الشوف.

وقد تفاعل جمهور الجبل مع تعليق وليد جنبلاط، وكتب ناشطون “مبروك وليد بيك رحم الله كمال جنبلاط”.

وكتب فوزي غرز الدين “الله أكبر تكتمل الصورة يوماً بعد يوم وتتساقط رؤوسهم واحداً تلو الآخر لتتحقق العدالة”.

؟

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى